منتديات الفنون
[
موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ 829894
ادارة المنتدي موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ 103798
منتديات الفنون
[
موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ 829894
ادارة المنتدي موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ 103798
منتديات الفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


فنون بلا حدود
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد المصرى
المدير العام
المدير العام
احمد المصرى


عدد الرسائل : 23
العمر : 28
الموقع : https://alfnoons.yoo7.com
نقاط : 159
تاريخ التسجيل : 27/12/2010

موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ Empty
مُساهمةموضوع: موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ   موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ Emptyالسبت يناير 01, 2011 5:07 am



لولا عدم توفر الأدلة الجازمة، ولولا الخوف من الوقوع في مطب نظرية المؤامرة، لقلنا إن الموضة حاليا متآمرة مع جراحي التجميل، وإلا ما هو هذا التزامن الغريب بين احتفائها بالصدر النافر والمستدير، وبين تراجع الإقبال على عمليات التجميل في السنوات الأخيرة؟

فلو أردنا تطبيق نظرية المؤامرة هنا، لقلنا إنها وضعت يدها في يد جراحي التجميل الذين خافوا أن تبور تجارتهم إذا اقتنعت المرأة فعلا بأن الضمور مقبول واستغنت عن خدماتهم. الطريف أن هناك دلائل تقول بأن جراحات تكبير الصدر فعلا زادت مقارنة بعمليات شفط الدهون.

أينما صوبت عينيك هذا الموسم، ستلاحظين أن شكل الساعة الرملية، الذي يتمثل في الصدر اليانع والخصر النحيل هو السائد، بعد أن عاد إليه مارك جايكوبس في تشكيلته لدار «لوي فيتون» و«ميوتشا برادا» وغيرهما.

حتى خلال حفل توزيع جوائز الإيمي الأخيرة، تميزت غالبية النجمات المتألقات ببعض الامتلاء، الذي تعمدت بعضهن المبالغة فيه وإبرازه أكثر. فبالإضافة إلى كريستينا هندريكس، نذكر جانيوري جونز، وإليزابيث موس، وكلهن عانقن مقاييسهن من خلال فساتين منحوتة تبرز جمالياته وتضاريسه.

جانيوري جونز في فستان من «فرساتشي» بخصر محدد وتنورة طويلة، وهندريكس في فستان بياقة مفتوحة بشكل لافت من تصميم زاك بوسن، بينما ارتدت إليزابيث موس فستانا من دونا كاران مبتكرا عند الخصر والصدر، ولا شك أنه مصمم لامرأة أكثر تدويرا منها.

الموضة وجسم المرأة وجهان لعملة واحدة، منذ زمن طويل، إلى حد يمكن القول معه إنه لولا الجسد لما كانت هناك موضة. بيد أن المثير في هذه العلاقة تقلبات مزاجها حسب الظروف والزمن.

فمرة نعيش حالة عشق تربط بينهما، وأحيانا أخرى حالة مجافاة أو خصام، حالات يترجمها عشق الموضة للجسد الرشيق والممشوق أحيانا، وأحيانا أخرى تهليلا للجسم النحيف ذي المقاييس الصبيانية، قبل أن يتحول التهليل إلى هوس بالهياكل العظمية.

منذ الستينات ومع ظهور عارضات مثل «تويغي» بنحافتهن الأنوركسية ونجمات مثل أودري هيبورن بمقاييسهن الصبيانية، والموضة تخاصم

وتجافيه، وأي إنش زائد تعتبره جرما في حق الجمال. ولأنه عندما يزيد الأمر عند حده ينقلب إلى ضده، فقد كان لا بد أن يطفح الكيل بالمرأة، التي رأت أن الأمر وصل مرحلة لا يمكن السكوت عنها.

ولا شك أننا، مع بدء انطلاق أسابيع الموضة العالمية هذا الأسبوع في نيويورك، سنعيش الجدل الدائم حول العارضات الأنوركسيات، وتأثيرهن السيئ على الموضة وعلى الصغيرات اللاتي يتخذنهن قدوات.

أغلب من يرفع راية هذا الجدل الساخن، الأطباء والأخصائيون الاجتماعيون، من جهة، متسلحين بدلائل عن خطورتها على الصحة الجسدية والنفسية، والمرأة ذات المقاييس العادية، من جهة ثانية.

فهذه الأخيرة باتت ترى في هوس الموضة بمقاس الصفر، تعسفا وظلما لها، وما يزيد الطين بلة أنها تمثل الشريحة الأكبر في السوق، كما أنها تمول هؤلاء المصممين إذا أخذنا بعين الاعتبار أنها تمثل شريحة تصرف مبالغ كبيرة على أزيائها وإكسسواراتها، كونها تضم ثريات وسيدات أعمال وعاملات يتبوأن مراكز عالية.

البشرى أن أصواتهن وصلت إلى آذان الموضة أخيرا، وتلاقي ترحيبا كبيرا من عدة أوساط. النجمة الأميركية جيسيكا سيمبسون، التي تطرح خط أزياء خاص بها منذ سنوات يعرف بـ«لامب»، قررت أخذ زمام الأمور بيديها والاستعانة بصديقات وفتيات عاديات في عرضها بنيويورك.

ما شجعها على هذه الخطوة أنها عانت على المستوى الشخصي من تأرجح مقاسها من النحافة إلى الامتلاء بشكل لاكته الصحف والمجلات كثيرا. ل

كن إلى جانب سيمبسون، كل ما في الموضة هذا الموسم يحتفل بمقاييس الراحلة مارلين مونرو، التي كان مقاسها يتراوح بين الـ14 و16، وهو ما يعتبر في قاموس الموضة العصرية بدينا ومنافيا للجمال كما يراه بعض المصممين من أمثال كارل لاغرفيلد، مصمم دار شانيل.

فهذا الأخير استفز الكثير من الناس، مؤخرا، بعد أن تناهى إلى مسامعه خبر يفيد بأن مجلة ألمانية تريد محاربة ظاهرة النحافة الزائدة، بالاستعانة بعارضات بمقاسات عادية، وصرح من دون أي دبلوماسية: «لا أحد يريد أن يرى نساء بدينات .. المؤسف أن هناك أمهات بدينات يجلسن طوال الوقت أمام شاشات التلفزيون وهن يتناولون البطاطس المقلية ويرددن أن العارضات قبيحات».

ورغم ما أثاره قوله من جدل، فإن جرم لاغرفيلد الحقيقي هو عدم دبلوماسيته وصراحته، لأن الكثير من المصممين يؤيدون رأيه.. بالفعل. المصمم هيبار جيفنشي، مثلا، كان يعتبر النجمة الراحلة أودري هيبورن بمقاسها الصبياني والناعم ملهمته، وقدم لها أجمل تصميماته، بما فيها الفستان الأسود الناعم الذي ظهرت به في فيلم «إفطار في تيفاني» وأصبح أيقونة، إلى جانب خزانة دسمة من دون سعرات حرارية في فيلمها «إجازة رومانية» وغيرها من الأفلام. كانت الأزياء تبدو عليها رائعة لأنها كانت شماعة متحركة دون أي زوائد.

وهذا ما جعل البدانة في نظر الكثير منهم أمرا قبيحا يجب التخلص منها بأي شكل، لأنها لا تبرز جمال أزيائهم كما يتخيلونه، وقلما وجد مصممون شجعان سبحوا ضد التيار، باستثناء الراحل كريستيان ديور الذي قام بثورة احتفلت بالخصر النحيل والصدر النافر في عام 1947.

ثورة أطلقت عليها رئيسة تحرير مجلة «هاربرز بازار» آنذاك، «ذي نيو لوك»، أو الإطلالة الجديدة، واحتفلت بمقاييس المرأة الأنثوية.

واحتاج الأمر إلى أكثر من ستين عاما ليسبح مصممان مؤثران آخران ضد التيار هما مارك جايكوبس، في تشكيلته الأخيرة لدار «لوي فيتون» التي تعيد إلى الأذهان ثورة كريستيان ديور، والمصممة الإيطالية ميوتشا برادا، علما بأن هذه الأخيرة منذ مواسم قليلة ماضية طردت مجموعة من الفتيات «الكومبارس» عندما كانت تصمم ملابس أوبرا «أتيلا» لفيردي، على أساس أنهن لا يتمتعن بمقاييس العارضات، وهو ما يعتبر تحولا كبيرا في دفة الموضة واتجاهاتها.

فخلال موسمي الخريف والشتاء الحاليين سنرى علاقة حب تربط الموضة بمنطقة الصدر، على وجه الخصوص، الذي تبرزه على حساب السيقان التي أصبحت لا ترى بالكاد. فالتنورات والفساتين اكتسبت طولا يغطي الركبة ونصف الساق إن لم نقل كلها، كما تعرف البنطلونات بأشكالها انتعاشا.

حتى كارل لاغرفيلد الذي لم يخف استهجانه للبدانة قولا، قام بالعكس فعلا في تشكيلة «الكروز» لدار «شانيل» التي قدمها في سانت تروبيه الفرنسية، واستلهمها كما يبدو من النجمة الفرنسية المخضرمة بريجيت باردو في شبابها.

كانت الفساتين والبنطلونات مصممة بشكل يناسب ذوات القوام الممشوق والمدور في الوقت ذاته، مما يشير إلى أن لغة المال هي التي تحكم، أما التصميمات التي تخاطب الصدر الضامر والممسوح والمقاييس الصبيانية فلا مكان لها سوى في خيال المصممين الذكور، وهؤلاء كان لزاما عليهم النزول إلى الأرض.

جدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التي تسلط فيها الموضة الاهتمام على الجزء العلوي من جسم المرأة، فلو رجعنا بالذاكرة إلى بطلات الروائية جاين أوستن، لتأكد لنا أن هذا الجزء حظي باهتمام كبير في القرن الثامن عشر، فضلا عن بلاط القصر الفرنسي وصور الملكة ماري أنطوانيت وبنات جيلها.

ولم يخف أهمية الصدر ويصبح ممسوحا سوى في العشرينات من القرن الماضي، ومع بداية تحرر المرأة من باب التشبه بالرجال.

وظل الأمر على هذا الحال حتى الخمسينات مع ظهور نجمات مثل جينا لولو بريجديا، صوفيا لورين وبعدهما مارلين مونرو، لكن في الستينات أعادت الحركة النسائية أسلوب إخفاء الصدر تحت سترات رجالية لحساب السيقان كتعبير عن تحرر المرأة، لنشهد ولادة التنورة القصيرة، أو ما يعرف عالميا بـ«الميني»، أما هذا الخريف فاكتملت دورة الموضة وعادت إلى البداية التي تستحضر لوحات فناني عصور النهضة التي كانت تصور المرأة مكتملة الأنوثة وتحتفل بجسدها الممتلئ.

وعلى الرغم من أن البعض يعيد تغير اتجاه الموضة إلى تغير خريطتها وحيازة المرأة حق الشراء والقدرة عليه، فإن البعض الآخر يعيد الفضل إلى النجمات، وتحديدا إلى بطلة السلسلة التلفزيونية «ماد مان»، كريستينا هندريسك، التي تم ترشيحها مؤخرا من قبل مجلة «إسكواير» كأجمل امرأة في العالم.

وإذا كان البعض غير مقتنعا كون المجلة رجالية، وأغلب الرجال يعيشون في كوكب بعيد عن الموضة وتغيراتها، وبالتالي لا يعرفون أن الصدر الكبير والخصر النحيل لم يكن موضة منذ عدة سنوات، فإن لين فيذرستون، وهي عضو في البرلمان البريطاني، صرحت مؤخرا بأن مقاييس هندريكس هي التي يجب أن يقتدى بها عوضا عن مقاييس العارضات النحيفات

0 التعليقات



تأثير الأيروبيكس المائي على الجسم






هل تبحث عن ممارسة تمارين لا تتعب مفاصلك، وفي نفس الوقت يؤثر بالإيجاب على القلب وعضلات الجسم الرئيسية؟ الأيروبيكس المائي هو السبيل لهذا كله، إضافة إلى متعة ممارستها وسهولة ممارستها أيضاً حتى في الطقس الحار.

ويتم عادة ممارسة الأيروبيكس المائي في حوض كبير تتراوح درجة حرارة الماء فيه ما بين 82 إلى 86 فهرنهايت مما يؤثر بالإيجاب على صحة القلب ولياقته والأوعية الدموية أيضاً.

كما أن ممارسة هذه الرياضة قد تؤدي إلى تحسين قوة الجسم ومرونته وتوازنه، ومعظم ممارسي تلك الرياضة يبدأون بحصص لتعلم كيفية الممارسة، وسيقوم المدرب بتعليمك الخطوات الأساسية خاصة أنك لن تستطيع السباحة وقدمك تلمس أرضية الحوض المائي.

الأيروبيكس المائي قد يكون مفيدا جداً لكبار السن والنساء الحوامل ومن تعانين من التهاب المفاصل أو آلام أسفل الظهر، حيث إن قوة الطفو تمنحك الدعم الذي يقلل الإجهاد الناتج عن تأثير الوزن، وستكون في الماء أقل عرضة للشعور بالألم .

بداية الممارسة:
إن الوقت النموذجي لممارسة الأيروبيكس المائي في الماء هو 40 أو 50 دقيقة في حمام سباحة داخلي أو خارجي، ويجب التشاور مع الطبيب أولاً قبل ممارسة أي شيء.

وخلال الدرس ستتعلم كيفية مقاومة وزن الجسم، وإن كان الماء عميقا فستكون في حاجة إلى جهاز مخصص حتى يبقيك في وضع مستقيم.

وستكون البداية بتمارين الإحماء لمدة خمس دقائق سواء خارج حمام السباحة أو في الماء، وفيها ستكون قادراً على تدريب الركبة والقفز صعوداً وهبوطاً، وبعض الناس تضيف تدريب القدم على الركل في الماء، وينبغي أن تنتهي دورة الإحماء بعد خمس دقائق فقط.

بعض الناس ترتدي أحذية مخصصة للماء مثل ارتداء أحذية مخصصة للعب كرة القدم للحماية من الإنزلاق، ويمكن لهذه الأحذية حماية القدم من الجروح إن كانت أرضية الحوض خام.

العلاج المائي من خلال تلك الممارسة:
قد يصف الطبيب أحياناً ممارسة العلاج الطبيعي في الماء، حيث إن العلاج الطبيعي يحتاج إلى دعم 10% من وزن الجسم ويكون ذلك عن طريق الماء مع قلة الضغط على المفاصل، وحينها ستكون قادراً على ممارسة التمرينات التي ستكون مؤلمة جداً إن مارستها على الطبيعة، ولا شك أن السباحة لها نفس فوائد الأيروبيكس المائي، ولكن بدون ممارسة مع أشخاص أو مجموعة.

والأيروبيكس المائي مفيد جداً لـ :
- التهابات المفاصل، حيث إن الأيروبيكس المائي سيعمل على تحريك المفاصل بطريقة لطيفة جداً، ويمكن للمياة الدافئة أن تقلل من ألم المفاصل أكثر فأكثر.
- والتمارين الرياضية المائية يمكنها بناء عضلات الجسم بشكل مثالي وتحسين التناسق بينها وبين جميع أجزاء الجسم.
- الحمل ، إضافة إلى مساعدته على الاسترخاء، فإن الماء يخفف على المرأة ضغط الحمل كما أنه يمكنه أن يساعد على تخفيف أي تورم، كما أنه يقلل من خطر السقوط والصدمات وارتفاع درجة الحرارة فهي أقل بكثير في الماء من صالة الألعاب الرياضية.

ويجب قبل البدء بأي شيء استشارة الطبيب، ومعرفة ما إذا كانت هذه التمارين مفيدة أم لا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موضة الخريف والشتاء هذا العام على الجسم الممتلئ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفنون :: ¨'*·~-.¸¸,.-~* ][منتدى المرأة][ ¨'*·~-.¸¸,.-~*' :: عالم الجمال-
انتقل الى: